5 Easy Facts About فرط التعرق Described
لتقليل أعراض فرط التعرق، قد ينصحك طبيب الأمراض الجلدية أو أخصائي الرعاية الصحية باستخدام الأدوية التالية:
يعتبر التعرق المفرط من علامات الإصابة ببعض الأمراض المعدية، وذلك بناء على ما توصل إليه الأطباء أثناء تشخيصهم للمصابين بهذه الأمراض.
ويؤثر الإستروجين على الخلايا المتواجدة في الأوعية الدموية فيوسعها، وهو ما يفسر ارتفاع درجة حرارة الجسم وتعرق المرأة عدة مرات في الساعة.
المواد المنشورة في موقع ويب طب هي بمثابة معلومات فقط ولا يجوز اعتبارها استشارة طبية أو توصية علاجية. يجب استشارة الطبيب في حال لم تختفي الأعراض. - اقرأ المزيد
إنه التنوع النادر. من المرجح أن يسبب التعرق الزائد في جميع أنحاء الجسم. الحالات التي تسبب فرط التعرق هي:
مع كل ما ذكر أعلاه، عليك أن لا تنسى العناية المنزلية لعلاج فرط التعرق، وننصحك بالقيام بالأمور الآتية، والتي سوف تساعدك على تخفيف التعرق:
قد يبدأ علاج فرط التعرق بمعالجة الحالة المسببة له. لكن إذا لم انقر على الرابط يُعرف سبب محدد، فسيركِّز العلاج على التحكم في التعرق الشديد. إذا لم يساعد اتباع تدابير جديدة للرعاية الذاتية في تخفيف الأعراض، فقد يقترح الطبيب استخدام واحد أو أكثر من طرق العلاج التالية.
الحفاظ على جفاف القدمين. غيّر الجوارب مرة أو اثنتين يوميًّا. وجفّف قدميك كلما غيرت الجوارب. وبالنسبة للنساء، عند ارتداء جوارب طويلة لصيقة، جرِّبي النوع الذي تكون فيه بطانة القدم مصنوعة من القطن.
وأضافت أنه بالرغم من عدم وجود علاج طبي ناجع لمشكلة فرط التعرق، فإن هناك مجموعة من النصائح التي يمكن الاستفادة منها لتخفيف حدة هذه المشكلة.
وبشكل عام يؤثر ارتفاع مستوى الهرمونات في الجسم على درجة حرارته مما يؤدي إلى التعرق المفرط.
يتميز هذا النوع من فرط التعرّق بحدوثه في مناطق معيّنة من الجسم، مثل الإبطين واليدين والقدمين والرأس. ويعرف بأنه يشيع حدوثه في فترة مبكّرة من العمر، قبل سنّ الخامسة والعشرين، ويتميز أيضًا بعدم وجود سبب مرضي واضح لهذا النوع من التعرق الزائد.
قد يشير فرط التعرق إلى وجود خلل في الغدة الليمفاوية، وبالتالي يقوم الجسم بتبريد نفسه بصورة أكبر، مما ينتج عنه خروج العرق.
وفي حال عدم استجابة الحالة للعلاج، قد تُحال إلى أحد أطباء الأعصاب أو الجرّاحين.
في بعض الأحيان، تنتج الغدة الدرقية الكثير من الهرمونات التي تؤثر على عدد من العمليات الحيوية في الجسم، بما في ذلك التمثيل الغذائي ونمو الدماغ والتنفس والوزن ودرجة الحرارة.